تجمع عدد كبير من المحامين والمواطنين أمام النقابة بوسط القاهرة فى وقفة احتجاجية لإدانة المجزرة الإسرائيلية ضد قافلة الحرية، وطالبوا بقطع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع إسرائيل، متهمين الأنظمة العربية بأنها السبب وراء تجبر إسرائيل إلى هذا الحد، وأشادوا بقرار مبارك بفتح معبر رفح.
وأعلن حمدى خليفة نقيب المحامين تبرع النقابة بسيارة إسعاف ومساعدات عينية وأدوية لقطاع غزة، مؤكداً تحرك النقابة قانونياً بمقاضاة إسرائيل لارتكابها جريمة دولية فى المياه الدولية تجاه أكثر من عشر جنسيات مختلفة بشكل إجرامى يستوجب الملاحقة القانونية، موضحاً أن نقابة المحامين تقف بجوار الشعب الفلسطينى وتفتح أبوابها لتقديم الدعم والتضامن حتى كسر الحصار.
وذكر محمد طوسن مقرر لجنة الشريعة بنقاية المحامين، أن اتفاقية الدفاع العربى المشترك توجب التحرك القانونى ضد إسرائيل، معرباً عن تفاؤله بكسر الحصار، ومؤكداً أن المعركة القانونية ستأخذ مجراها ضد إسرائيل، وطالب الأنظمة العربية ووزراء الخارجية العرب باتخاذ موقف حاسم ضد إسرائيل وكسر الحصار.
ومن جانبه قال د.محمد البلتاجى عضو الكتلة البرلمانية للإخوان وأحد أعضاء الوفد المصرى ضمن قافلة الحرية أن الاعتداءات الإسرائيلية ضد المتضمنين بالقافلة فاقت كل الحدود وضربت بالقوانين الدولية والأعراف والأخلاق عرض الحائط، وضرب بعض جوانب المجزرة التى تمت فجر الاثنين على ظهر القافلة، واعتبرها وصمة عار فى جبين الحكام العرب والنظام الدولى، وأشاد بالدور التركى الحكومى والشعبى، مطالباً الشعوب العربية بالتحرك وكسر الحصار.
وأعلن حمدى خليفة نقيب المحامين تبرع النقابة بسيارة إسعاف ومساعدات عينية وأدوية لقطاع غزة، مؤكداً تحرك النقابة قانونياً بمقاضاة إسرائيل لارتكابها جريمة دولية فى المياه الدولية تجاه أكثر من عشر جنسيات مختلفة بشكل إجرامى يستوجب الملاحقة القانونية، موضحاً أن نقابة المحامين تقف بجوار الشعب الفلسطينى وتفتح أبوابها لتقديم الدعم والتضامن حتى كسر الحصار.
وذكر محمد طوسن مقرر لجنة الشريعة بنقاية المحامين، أن اتفاقية الدفاع العربى المشترك توجب التحرك القانونى ضد إسرائيل، معرباً عن تفاؤله بكسر الحصار، ومؤكداً أن المعركة القانونية ستأخذ مجراها ضد إسرائيل، وطالب الأنظمة العربية ووزراء الخارجية العرب باتخاذ موقف حاسم ضد إسرائيل وكسر الحصار.
ومن جانبه قال د.محمد البلتاجى عضو الكتلة البرلمانية للإخوان وأحد أعضاء الوفد المصرى ضمن قافلة الحرية أن الاعتداءات الإسرائيلية ضد المتضمنين بالقافلة فاقت كل الحدود وضربت بالقوانين الدولية والأعراف والأخلاق عرض الحائط، وضرب بعض جوانب المجزرة التى تمت فجر الاثنين على ظهر القافلة، واعتبرها وصمة عار فى جبين الحكام العرب والنظام الدولى، وأشاد بالدور التركى الحكومى والشعبى، مطالباً الشعوب العربية بالتحرك وكسر الحصار.