هل بالإمكان التلاعب بموجات الدماغ من أجل محاكاة تأثير المخدرات؟ هذا مايقوم به مجموعة من المراهقين في الولايات المتحدة عبر إستخدام ملفات صوتية.
هذه الملفات الصوتية تحتوي على نغمات أحادية او ثنائية يستمع إليها المستخدم تجعل الدماغ يصل إلى حالة من الخدر تشابه تأثير المخدرات الحقيقية او على الأقل هذا مايدعيه البعض.
بعض من الإختبارات الأولية أثبتت ان هذه النغمات لاتتسبب في تغيير كيمياء الدماغ أو أي شيء من هذا القبيل أي ان هذه الموضة تعتمد على الوهم أكثر منها على وقائع علمية، وكلنا يعرف بالطبع تأثير الوهم علينا، فكم من مرة تشعر فيها بالحكة لمجرد ذكر وجود ناموسة في الغرفة.
الغريب هو أن العديد من المدارس في الولايات المتحدة بدأت في منع دخول أجهزة الأيبود من أجل مكافحة مسألة الإدمان الرقمي هذه، ويبدو ان هناك تطبيقات في سوق برامج آبل مثل iDosing تقوم بهذه المهمة.
هذه الملفات الصوتية تحتوي على نغمات أحادية او ثنائية يستمع إليها المستخدم تجعل الدماغ يصل إلى حالة من الخدر تشابه تأثير المخدرات الحقيقية او على الأقل هذا مايدعيه البعض.
بعض من الإختبارات الأولية أثبتت ان هذه النغمات لاتتسبب في تغيير كيمياء الدماغ أو أي شيء من هذا القبيل أي ان هذه الموضة تعتمد على الوهم أكثر منها على وقائع علمية، وكلنا يعرف بالطبع تأثير الوهم علينا، فكم من مرة تشعر فيها بالحكة لمجرد ذكر وجود ناموسة في الغرفة.
الغريب هو أن العديد من المدارس في الولايات المتحدة بدأت في منع دخول أجهزة الأيبود من أجل مكافحة مسألة الإدمان الرقمي هذه، ويبدو ان هناك تطبيقات في سوق برامج آبل مثل iDosing تقوم بهذه المهمة.