كعادة العقول العربية التى لا تجد دعما فى بلادها و تهاجر الى الخاج بحثا عن الدول التى تحترم العلماء و تقدرهم ,كان الدكتور محمد عبده استاذ الفيزياء المتخصص في الاندماج النووي واحدا من هؤلاء الذين سافروا ليستفيد منهم الغرب و يستنزف عقولهم لمصلحته.
و لم يقتصر المر على ذلك بل تفوق العالم المصرى على أبناء البلد الذى هاجر اليه و هى الولايات المتحدة و فاز مؤخرا بجائزة اينشتاين من الأكاديمية الصينية للعلوم
ويعد الدكتور عبده من أشهر العلماء في مجالي الهندسة والعلوم التطبيقية بجامعة كاليفورنيا ويعمل مدير مركز الأبحاث المتقدمة لعلوم الطاقة والتكنولوجيا
ويعمل الدكتور عبده مديرا لمركز علم وتكنولوجيا الاندماج النووي ورئيس لمجلس بحوث الطاقة في الولايات المتحدة.
ويذكر ان جائزة اينشتاين تعطى لمن لهم مساهمات كبيرة فى مجالات الأبحاث العلمية والهندسية.
و لم يقتصر المر على ذلك بل تفوق العالم المصرى على أبناء البلد الذى هاجر اليه و هى الولايات المتحدة و فاز مؤخرا بجائزة اينشتاين من الأكاديمية الصينية للعلوم
ويعد الدكتور عبده من أشهر العلماء في مجالي الهندسة والعلوم التطبيقية بجامعة كاليفورنيا ويعمل مدير مركز الأبحاث المتقدمة لعلوم الطاقة والتكنولوجيا
ويعمل الدكتور عبده مديرا لمركز علم وتكنولوجيا الاندماج النووي ورئيس لمجلس بحوث الطاقة في الولايات المتحدة.
ويذكر ان جائزة اينشتاين تعطى لمن لهم مساهمات كبيرة فى مجالات الأبحاث العلمية والهندسية.