ينتظر المواطن السعودي سليمان الربعي، أملا يلوح وانفراجة تأتي ليلتئم شمل أسرته، بعد أن ارتبط منذ ثلاث سنوات بزوجته، واتفق مع أسرتها على سداد مهرها بالتقسيط، بسبب ظروفه المادية الصعبة.
وقال الربعي لصحيفة عكاظ السعودية في عددها الصادر اليوم السبت: أنا متزوج بالتقسيط لأنني ببساطة شديدة غير قادر على دفع المهر دفعة واحدة، وفي مثل هذه الحالة يلزم العرف القبلي في قريتي غير المستطيع مثلي دفع ما تيسر له من المهر، ليكمل المتبقي منه حسب الاتفاق بالتقسيط.
وأضاف: لأنني لا أستطيع حسب راتبي 1800 ريال (480 دولار تقريبا) دفع المهر والانتظام في دفع الأقساط بشكل منتظم حسب قانون (العرف) السائد في القرية.وبين الربعي أنه دفع عشرة آلاف ريال الدفعة الأولى من المهر، وعشرة آلاف ريال (الترويحة)، وأتم قسطين وبقي عليه سداد 15 ألف ريال؛ حتى يتخلص من سلطة القبيلة وسطوة العادة، معتبرا أن زيادة أخيرة في راتبه قدرها 300 ريال ستساعده على الانتظام في دفع الأقساط.
تجيز ثقافة القبيلة في بعض القرى الساحلية السعودية للأب أخذ ابنته المتزوجة حتى إن لم تكن راضية من بيت زوجها، احتجاجا على عدم دفع الزوج أقساط المهر، وإن أنجبت منه أطفالا، كما تشترط هذه الثقافة على الزوج دفع عشرة آلاف ريال ليلة الزواج تسمى (الترويحة) تعطى كبدل عن ذهاب الزوجة من بيت والدها إلى بيت زوجها، وأن يدفعها حاضرا وليس بالتقسيط.
وقال الربعي لصحيفة عكاظ السعودية في عددها الصادر اليوم السبت: أنا متزوج بالتقسيط لأنني ببساطة شديدة غير قادر على دفع المهر دفعة واحدة، وفي مثل هذه الحالة يلزم العرف القبلي في قريتي غير المستطيع مثلي دفع ما تيسر له من المهر، ليكمل المتبقي منه حسب الاتفاق بالتقسيط.
وأضاف: لأنني لا أستطيع حسب راتبي 1800 ريال (480 دولار تقريبا) دفع المهر والانتظام في دفع الأقساط بشكل منتظم حسب قانون (العرف) السائد في القرية.وبين الربعي أنه دفع عشرة آلاف ريال الدفعة الأولى من المهر، وعشرة آلاف ريال (الترويحة)، وأتم قسطين وبقي عليه سداد 15 ألف ريال؛ حتى يتخلص من سلطة القبيلة وسطوة العادة، معتبرا أن زيادة أخيرة في راتبه قدرها 300 ريال ستساعده على الانتظام في دفع الأقساط.
تجيز ثقافة القبيلة في بعض القرى الساحلية السعودية للأب أخذ ابنته المتزوجة حتى إن لم تكن راضية من بيت زوجها، احتجاجا على عدم دفع الزوج أقساط المهر، وإن أنجبت منه أطفالا، كما تشترط هذه الثقافة على الزوج دفع عشرة آلاف ريال ليلة الزواج تسمى (الترويحة) تعطى كبدل عن ذهاب الزوجة من بيت والدها إلى بيت زوجها، وأن يدفعها حاضرا وليس بالتقسيط.