اكد صاحب مكتب سيارات ( جار المنتحر ) ان عمرو لم يعرف القراءة والكتابة وقد كان يعمل سائقا لفترة طويلة ثم بعد ذلك عمل موزع للمياة على المحلات وكان دخله بالكاد يكفى نفقات حياته وحياة اسرته ومن جهة فهو كان متزوج ولكن زوجته لم تكن تكبره بعشر سنوات كما قيل ولكنها من سنه ولم تكن تنجب وكان يمر بازمة نفسية بسبب ذلك - كما اكد صاحب مكتب السيارات ان عمرو كان متدين جدا ومواظب على الصلاة ويظهر هذا من علامة الصلاة على جبهته


وهذه شهاده من جاره ... لذا فالان تدور شبهات حول القضيه
هل فعلا هو من انتحر ؟
هل حرضه احد على ذالك ؟
هل قام احد بقتله بدل من ان يكون هو منتحر ؟
اسأله كثيره تدور في بال الناس وتشغلهم حول القضيه في نفس الوقت الذي يقبل فيه شاب اخر بالانتحار بنفس طريقه هذا الشاب واصفا الطريقه بأنها جميله واعجبته