أكدت مصادر موثوقة لدى النيابة العامة بمحافظة الاسكندرية أن الصورة التى سربتها وزارة الداخلية المصرية الى وسائل الاعلام ليست للمسئول عن أحاث كنيسة القديسين ولكنها صورة لأحد المصابين
وما هى الا بالونة أعلامية حتى تتم وزارة الداخلية عملها فى سرية وهدوء وكان النائب العام قد
ألغى مؤتمر صحفى كان سيعقد للكشف عن أخر ما وصلت الية التحقيقات
وكانت وسائل الاعلام تنتظر الكشف الرسمى عن تلك الصورة المسربة ولكنة أعتذر للصحفين عن طريق توزيعة بيان يؤكد فية أن النيابة لم تصل الى فاعل واقعة كنيسة القديسين