فى سابقة علمية هى الأولى من نوعها فى تاريخ الإنسانية أذاع التلفزيون النيجيرى تقرير مطول بالأمس عن مولودة لأب وأم نيجيرين وسود بيضاء اللون وذات عيون زرقاء والوالدان يعملان فى لندن وقد ذهل الأطباء فى المستشفى التى ولدت فيها الطفلة الصغيرة وقاموا بإخضاع الأب والطفلة الصغيرة لتحاليل dna للتأكد من نسب الطفلة للأب وبالفعل أثبتت كل التحاليل أن الطفلة هى بنت الأب النيجيرى والغريب أن الأب والأم لهما ولدان سود أحدهما فى سن الثانية والآخر فى الرابعة
ويعكف الأطباء حاليا على دراسة هذه الظاهرة الجينية الجديدة والتى اعتبرها الأطباء بكل المقايس معجزة علمية ويمكن أن تقود العلماء فى يوم من الأيام الى إحداث تغيرات جينية لدى الأب والأم تجعلهم يحصلون على أطفال بمواصفات جسدية خاصة