أكد مسعد على حسين، أحد المصريين المرحلين اليوم على متن الخطوط الكويتية، فى اتصال هاتفى مع اليوم السابع، أنه بصدد تحريك قضية ضد دولة الكويت بعد ترحيلهم الذى وصفة بـ"المهين" بعد التنسيق مع المراكز الحقوقية بمصر، حيث قال "أدعو المنظمات الحقوقية لمساندتنا فى رفع قضية ضد دولة الكويت".
وعن عملية الاعتقال التى جرت لهم، قال مسعد، إنه جرى اعتقالهم خلال استعداهم لبدء عقد اجتماع خاص بالمصريين المؤيدين لعملية التغيير التى يقودها الدكتور محمد البرادعى- المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، من أمام مركز سلطان على طريق الكورنيش.
ويضيف مسعد، أنه جرى ترحيلهم عقب القبض عليهم لمقر أمن الدولة الكويتى حيث غميت أعينهم طوال فترة الترحيل، حتى بدء التحقيقات مشيرا إلى أن المحقق سأله عما إذا كان يؤيد البرادعى وكانت الإجابة بنعم فرد المحقق عليه بالقول "أنتم وضعتونا فى وضع حرج مع السلطات المصرية.. إحنا سمن على عسل معاها وبنحب الرئيس مبارك.. كده تسيئوا لعلاقتنا بمصر"، كما ناقشوا مع المعتقلين عدم أحقيتهم فى تنظيم اجتماع دون الترخيص لهم.
وقال مسعد، إنهم عقب التحقيقات حبسوا فى سجن انفرادى حتى جرى ترحيلهم من السجن نحو مطار الكويت، مضيفا أنه حضر إلى مصر مع 3 مصريين آخرين ربطت أيديهم بالكلابشات، وصاحبهم للقاهرة 4 كويتيين، الذين قالوا لهم "إن مهمتهم انتهت بمجرد وصولهم القاهرة"، إلا أنهم انتظروا ليكونوا آخر من يهبطوا من الطائرة، نافيا أن يكون سلطات المطار تعرضت لهم داخل المطار.
وعن عملية الاعتقال التى جرت لهم، قال مسعد، إنه جرى اعتقالهم خلال استعداهم لبدء عقد اجتماع خاص بالمصريين المؤيدين لعملية التغيير التى يقودها الدكتور محمد البرادعى- المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، من أمام مركز سلطان على طريق الكورنيش.
ويضيف مسعد، أنه جرى ترحيلهم عقب القبض عليهم لمقر أمن الدولة الكويتى حيث غميت أعينهم طوال فترة الترحيل، حتى بدء التحقيقات مشيرا إلى أن المحقق سأله عما إذا كان يؤيد البرادعى وكانت الإجابة بنعم فرد المحقق عليه بالقول "أنتم وضعتونا فى وضع حرج مع السلطات المصرية.. إحنا سمن على عسل معاها وبنحب الرئيس مبارك.. كده تسيئوا لعلاقتنا بمصر"، كما ناقشوا مع المعتقلين عدم أحقيتهم فى تنظيم اجتماع دون الترخيص لهم.
وقال مسعد، إنهم عقب التحقيقات حبسوا فى سجن انفرادى حتى جرى ترحيلهم من السجن نحو مطار الكويت، مضيفا أنه حضر إلى مصر مع 3 مصريين آخرين ربطت أيديهم بالكلابشات، وصاحبهم للقاهرة 4 كويتيين، الذين قالوا لهم "إن مهمتهم انتهت بمجرد وصولهم القاهرة"، إلا أنهم انتظروا ليكونوا آخر من يهبطوا من الطائرة، نافيا أن يكون سلطات المطار تعرضت لهم داخل المطار.