تطل علينا من جديد مواجهات مصرية جزائرية كروية حيث سيصطدم النادى الاهلى ونادى الاسماعيلى بنسبة كبيرة بفرق جزائرية فى دورى المجموعات فى دور ال 8 اى انه ستأتى فرق جزائرية الى مصر وستذهب فرق مصرية الى الجزائر وذلك طبعا فى حالة فوز الاهلى على الاتحاد الليبى فى مباراة العودة المقرر اقامتها فى القاهرة بنتيجة تؤهله للصعود الى دور الثمانية ، فهل تكون تلك الفرصة لعودة الروح الرياضية من جديد وتحسن العلاقات المصرية الجزائرية الكروية ، ام انها ستشعل نار الصراع من جديد ، اعتقد ان الامر يتوقف فى المقام الاول على المعالجة الاعلامية فى كلا البلدين وهل سيتجه الاعلام الرياضى المصرى والجزائرى للتهدئة ام انه سيشعلها حربا كروية رياضية جديدة .لنجد نار تشتعل لا نعرف من اشعلها اولا ومن يستطيع ان يطفئها