شنت قناة الناس الفضائية هجوما حادا ضد الدكتور «محمد البرادعى» المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، بسبب مطالبته بإلغاء المادة الثانية من الدستور، التي تنص على أن الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع.
وجاء فى حلقة برنامج «سهرة خاصة»، الذي يقدمه الداعية «خالد عبدالله»، أسبوعيا، على لسان أحد الضيوف قوله: إن هذا الرجل - في إشارة إلى الدكتور «محمد البرادعى»- يحارب الله ورسوله، وإن كل من ينتخبه من المواطنين يحارب الله ورسوله أيضا.
وقال الداعية «خالد عبدالله» مقدم البرنامج: إن «البرادعى» جاء، «على ظهر الفكر الأمريكي والدبابات الأمريكية، ومش كل من يلبس ثوب «مصطفى كامل»، ويقول: لو لم أكن مصريا لوددت أن أكون مصريا، وأنا عايز الناس تاكل والفقراء يشبعوا، وينخرب فى الإسلام وثوابته، نقول إحنا معاه طالما بيهاجم الحكومة».
وأضاف: «مش كل من يعارض النظام والحكومة يبقى راجل كويس ومحترم، نحن نزن الرجال بالدين»، وهو ما أكد عليه أيضا ضيف الحلقة قائلا: «إحنا معيارنا الإسلام وتطبيقه، والذى لا يقف مع تطبيق الإسلام مش هنسمع له، فيجب على الناس أن تنتبه إلى البديل الأمريكى، لأن هؤلاء أهم هم عندهم هو التخلص من الإسلام والقضاء على الشريعة الإسلامية، إحنا مع الذى يرفع راية لا إله إلا الله، وهنبقى مع من يحافظ على المادة الثانية من الدستور
وجاء فى حلقة برنامج «سهرة خاصة»، الذي يقدمه الداعية «خالد عبدالله»، أسبوعيا، على لسان أحد الضيوف قوله: إن هذا الرجل - في إشارة إلى الدكتور «محمد البرادعى»- يحارب الله ورسوله، وإن كل من ينتخبه من المواطنين يحارب الله ورسوله أيضا.
وقال الداعية «خالد عبدالله» مقدم البرنامج: إن «البرادعى» جاء، «على ظهر الفكر الأمريكي والدبابات الأمريكية، ومش كل من يلبس ثوب «مصطفى كامل»، ويقول: لو لم أكن مصريا لوددت أن أكون مصريا، وأنا عايز الناس تاكل والفقراء يشبعوا، وينخرب فى الإسلام وثوابته، نقول إحنا معاه طالما بيهاجم الحكومة».
وأضاف: «مش كل من يعارض النظام والحكومة يبقى راجل كويس ومحترم، نحن نزن الرجال بالدين»، وهو ما أكد عليه أيضا ضيف الحلقة قائلا: «إحنا معيارنا الإسلام وتطبيقه، والذى لا يقف مع تطبيق الإسلام مش هنسمع له، فيجب على الناس أن تنتبه إلى البديل الأمريكى، لأن هؤلاء أهم هم عندهم هو التخلص من الإسلام والقضاء على الشريعة الإسلامية، إحنا مع الذى يرفع راية لا إله إلا الله، وهنبقى مع من يحافظ على المادة الثانية من الدستور