رغم أن هذه الأيام تعتبر في عرف منتجي الكاسيت «سوق ميت»
أبو الليف يهرب منه الكثيرون فإن هناك حركة نشاط فني غير عادية استطاع ألبوم أبوالليف أن يصنعها بمجرد نزوله حيث حققت مبيعاته رقما قياسيا خلال عشرة أيام.. الألبوم تم طرحه يوم الأربعاء قبل الماضي وقبل أن يتم أسبوعه الثاني في السوق كانت مبيعاته قد وصلت إلي 40 ألف نسخة. الرقم قد يبدو عاديا خصوصا أن عددًا كبيرًا من الألبومات يصل إليه بسهولة لكن الجديد في الأمر أن المنتج جمال مروان رفض أن يطبع من الألبوم أكثر من عشرة آلاف نسخة فقط منها خمسة آلاف نسخة من الإسطوانات وخمسة أخري من شرائط الكاسيت خوفا من عدم تحقيق الألبوم لمبيعات جيدة وبمجرد نزول الطبعة الأولي فوجئ تجار الكاسيت والموزعون بنفادها بعدها مباشرة وطالبوا بتكرار الطبعة مرة أخري وهو الأمر الذي تكرر ثلاث مرات حتي وصلت مبيعات الألبوم تقريبا إلي 40 ألف نسخة. ليشهد سوق الكاسيت من جديد تلك اللحظة التاريخية التي يطلب فيها تجار الكاسيت من المنتج تكرار طبعة الألبوم نظرا لزيادة الإقبال عليها. وبجانب النجاح الساحق الذي حققه الألبوم فور نزوله فإن الدعاية التي صنعها المنتج جمال مروان من جهتها ساهمت بشكل أو بآخر في تحقيق الألبوم لمبيعات مرتفعة وساهم بدوره في تحريك سوق الكاسيت الذي فشل الكثيرون من المطربين الكبار في تحريكه.
من جهتها شهدت مبيعات ألبوم «ده أنا» لخالد سليم انخفاضا بعد مرور حوالي شهرين علي نزول الألبوم حيث وصلت المبيعات حتي الآن إلي 70 ألف نسخة تقريبا، منها 30 ألف نسخة من شرائط الكاسيت و40 ألف نسخة من الأسطوانات والألبوم يعد التجربة الإنتاجية الأولي لخالد سليم بينما تولت شركة ميلودي توزيعه وهو ما يوضح الفارق في أسلوب الدعاية بين ألبومي خالد سليم الذي تقوم الشركة بتوزيعه فقط وألبوم أبوالليف الذي ينتجه جمال مروان في واحدة من المرات القليلة التي يوافق فيها علي إنتاج ألبوم كامل علي نفقته، حيث اكتفي في الأيام الأخيرة بالتوزيع فقط، الفارق في الدعاية يبدو واضحًا في المقارنة بعدد بوسترات الألبومين وإعلانات التليفزيون التي تأتي بالطبع لصالح أبو الليف. لتبقي الدعاية المجانية التي صنعها ألبوم أبو الليف لنفسه بمجرد نزوله وإشادة الجمهور به.
ألبوم دياب الجديد والذي يحمل اسم «عوو» استطاع أيضا أن يحقق مبيعات جيدة بالنسبة لكونه الألبوم الأول لمطربه حيث وصلت مبيعات الألبوم الذي يعود به المنتج نصر محروس للساحة الفنية بعد غياب إلي 25 ألف نسخة منها عشرة آلاف نسخة من شرائط الكاسيت و15 ألف نسخة من الأسطوانات. الألبوم ارتفعت مبيعاته بشكل ملحوظ بعد نزول كليب «عوو» علي عدد من قنوات الأغاني. وهو ما جعل البعض يتوقع لمبيعات ألبوم خالد سليم أن تشهد ارتفاعا خلال الأيام المقبلة بعد عرض كليبه الجديد «أدعي عليك» الذي انتهي من تصويره منذ أسابيع وينتظر عرضه خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
أبو الليف يهرب منه الكثيرون فإن هناك حركة نشاط فني غير عادية استطاع ألبوم أبوالليف أن يصنعها بمجرد نزوله حيث حققت مبيعاته رقما قياسيا خلال عشرة أيام.. الألبوم تم طرحه يوم الأربعاء قبل الماضي وقبل أن يتم أسبوعه الثاني في السوق كانت مبيعاته قد وصلت إلي 40 ألف نسخة. الرقم قد يبدو عاديا خصوصا أن عددًا كبيرًا من الألبومات يصل إليه بسهولة لكن الجديد في الأمر أن المنتج جمال مروان رفض أن يطبع من الألبوم أكثر من عشرة آلاف نسخة فقط منها خمسة آلاف نسخة من الإسطوانات وخمسة أخري من شرائط الكاسيت خوفا من عدم تحقيق الألبوم لمبيعات جيدة وبمجرد نزول الطبعة الأولي فوجئ تجار الكاسيت والموزعون بنفادها بعدها مباشرة وطالبوا بتكرار الطبعة مرة أخري وهو الأمر الذي تكرر ثلاث مرات حتي وصلت مبيعات الألبوم تقريبا إلي 40 ألف نسخة. ليشهد سوق الكاسيت من جديد تلك اللحظة التاريخية التي يطلب فيها تجار الكاسيت من المنتج تكرار طبعة الألبوم نظرا لزيادة الإقبال عليها. وبجانب النجاح الساحق الذي حققه الألبوم فور نزوله فإن الدعاية التي صنعها المنتج جمال مروان من جهتها ساهمت بشكل أو بآخر في تحقيق الألبوم لمبيعات مرتفعة وساهم بدوره في تحريك سوق الكاسيت الذي فشل الكثيرون من المطربين الكبار في تحريكه.
من جهتها شهدت مبيعات ألبوم «ده أنا» لخالد سليم انخفاضا بعد مرور حوالي شهرين علي نزول الألبوم حيث وصلت المبيعات حتي الآن إلي 70 ألف نسخة تقريبا، منها 30 ألف نسخة من شرائط الكاسيت و40 ألف نسخة من الأسطوانات والألبوم يعد التجربة الإنتاجية الأولي لخالد سليم بينما تولت شركة ميلودي توزيعه وهو ما يوضح الفارق في أسلوب الدعاية بين ألبومي خالد سليم الذي تقوم الشركة بتوزيعه فقط وألبوم أبوالليف الذي ينتجه جمال مروان في واحدة من المرات القليلة التي يوافق فيها علي إنتاج ألبوم كامل علي نفقته، حيث اكتفي في الأيام الأخيرة بالتوزيع فقط، الفارق في الدعاية يبدو واضحًا في المقارنة بعدد بوسترات الألبومين وإعلانات التليفزيون التي تأتي بالطبع لصالح أبو الليف. لتبقي الدعاية المجانية التي صنعها ألبوم أبو الليف لنفسه بمجرد نزوله وإشادة الجمهور به.
ألبوم دياب الجديد والذي يحمل اسم «عوو» استطاع أيضا أن يحقق مبيعات جيدة بالنسبة لكونه الألبوم الأول لمطربه حيث وصلت مبيعات الألبوم الذي يعود به المنتج نصر محروس للساحة الفنية بعد غياب إلي 25 ألف نسخة منها عشرة آلاف نسخة من شرائط الكاسيت و15 ألف نسخة من الأسطوانات. الألبوم ارتفعت مبيعاته بشكل ملحوظ بعد نزول كليب «عوو» علي عدد من قنوات الأغاني. وهو ما جعل البعض يتوقع لمبيعات ألبوم خالد سليم أن تشهد ارتفاعا خلال الأيام المقبلة بعد عرض كليبه الجديد «أدعي عليك» الذي انتهي من تصويره منذ أسابيع وينتظر عرضه خلال الأسابيع القليلة المقبلة.