الواقعة بدأت بتلقى الشقيقات عددا كبيرا من الاتصالات على هواتفهن المحمولة والأرضية وإبداء رغبة المتصلين فى إقامة علاقات جنسيه معهم، وكان واضحاً أن وراء هذه المكالمات شخصا يعرفهم جيداً ويريد الانتقام منهم، لكن المفاجأة الصادمة عندما نمى إلى علمهن أن شقيقهن هو المحرض على هذه الاتصالات، حيث علمن أنه أنشأ موقعا إباحيا على الإنترنت يحتوى على صورهم وبيانتهم وارقام هاتفهم ، ليس هذا فقط بل ان الامر امتد إلى ألفاظ خادشة للحياء تطعن فى شرفهن وتحث الآخرين على ممارسة الجنس معهن.