قامت مجلة «سيدتي» في عددها الأخير بنشر صور لحفل خطبة زينب ابنة الفنانة هيفاء وهبي
بعدما سربها الى المجلة أحد حضور الحفل، وهي الصور التي وصفتها المجلة بأنها «أولى الصور الحقيقية والحديثة لابنة هيفاء وهبي».وجاء نشر الصور الحصرية خلال تحقيق شامل أجرته المجلة عن الفنانات اليسا وهيفاء ونانسي عجرم في تحقيق يتعلق بحياتهن الاجتماعية بعيدا عن النشاط الفني.
ونقلت المجلة في تحقيقها: يبدو أنه موسم الثلاثي اليسا وهيفاء ونانسي عجرم بامتياز، ولكن ليس في مجال النشاط الفني انما العائلي والخاص. فنانسي عجرم التي اكدت حملها في الشهر الثالث ولم تتكتم الامر، معربة عن انها أخفت خبر الحمل أولا عن والدتها خوفا من ان تلومها على الاسراع في هذه الخطوة، لأن طفلتها الاولى لم تزل صغيرة. أما هيفاء وهبي فقد تبين ان سفرها الاخير والمتكرر للولايات المتحدة الاميركية كان بهدف الخضوع لعملية تلقيح اصطناعي بعد مضي اكثر من سنة على زواجها من دون انجاب، وكانت هيفاء قد عبرت اكثر من مرة عن رغبتها في الانجاب وتحقيق حلم الامومة الذي لم يكتمل في المرة الاولى وسادته الكثير من المشاكل التي أدت الى حرمان هيفاء من ابنتها زينب وعدم استمتاعها بأمومتها حتى اليوم.
وقد تردد خبر حمل هيفاء وهبي بعد خضوعها للعملية المذكورة، في حين نفى احد المقربين منها نجاح العملية، مؤكدا ان هيفاء ليست حاملا، لكنها خضعت لعملية تلقيح اصطناعي لم تسفر عن نتيجة ايجابية. ومن المصادفة ان يبرز خبر خطبة ابنة هيفاء زينب في الوقت الذي حكي فيه عن احتمال ان تصبح هيفاء أما للمرة الثانية. وهذا ما قد يشرع الابواب مجددا امام عدة احتمالات لعل أبرزها احتمال اللقاء بينها وبين ابنتها بعد انتقالها في المستقبل الى كنف الزوج الذي قد لا يرى مانعا من رؤية هيفاء وهبي لابنتها، وبالتالي تكون قد فتحت صفحة جديدة تعوض هيفاء عما فاتها من حرمان من أمومتها.
وبقي ما تردد عن احتمال زواج قريب لاليسا من رجل الأعمال الليبي طارق ختوني دون ان يصدر نفي أو تأكيد مباشر من اليسا حول صحة الخبر. وكانت اليسا قد عبرت في مقابلتها الاخيرة في مجلة «سيدتي» عن مدى انفتاحها وتطلعها الى الزواج من دون أن تحدد أو تشير الى وجود علاقة جدية في حياتها.
بعدما سربها الى المجلة أحد حضور الحفل، وهي الصور التي وصفتها المجلة بأنها «أولى الصور الحقيقية والحديثة لابنة هيفاء وهبي».وجاء نشر الصور الحصرية خلال تحقيق شامل أجرته المجلة عن الفنانات اليسا وهيفاء ونانسي عجرم في تحقيق يتعلق بحياتهن الاجتماعية بعيدا عن النشاط الفني.
ونقلت المجلة في تحقيقها: يبدو أنه موسم الثلاثي اليسا وهيفاء ونانسي عجرم بامتياز، ولكن ليس في مجال النشاط الفني انما العائلي والخاص. فنانسي عجرم التي اكدت حملها في الشهر الثالث ولم تتكتم الامر، معربة عن انها أخفت خبر الحمل أولا عن والدتها خوفا من ان تلومها على الاسراع في هذه الخطوة، لأن طفلتها الاولى لم تزل صغيرة. أما هيفاء وهبي فقد تبين ان سفرها الاخير والمتكرر للولايات المتحدة الاميركية كان بهدف الخضوع لعملية تلقيح اصطناعي بعد مضي اكثر من سنة على زواجها من دون انجاب، وكانت هيفاء قد عبرت اكثر من مرة عن رغبتها في الانجاب وتحقيق حلم الامومة الذي لم يكتمل في المرة الاولى وسادته الكثير من المشاكل التي أدت الى حرمان هيفاء من ابنتها زينب وعدم استمتاعها بأمومتها حتى اليوم.
وقد تردد خبر حمل هيفاء وهبي بعد خضوعها للعملية المذكورة، في حين نفى احد المقربين منها نجاح العملية، مؤكدا ان هيفاء ليست حاملا، لكنها خضعت لعملية تلقيح اصطناعي لم تسفر عن نتيجة ايجابية. ومن المصادفة ان يبرز خبر خطبة ابنة هيفاء زينب في الوقت الذي حكي فيه عن احتمال ان تصبح هيفاء أما للمرة الثانية. وهذا ما قد يشرع الابواب مجددا امام عدة احتمالات لعل أبرزها احتمال اللقاء بينها وبين ابنتها بعد انتقالها في المستقبل الى كنف الزوج الذي قد لا يرى مانعا من رؤية هيفاء وهبي لابنتها، وبالتالي تكون قد فتحت صفحة جديدة تعوض هيفاء عما فاتها من حرمان من أمومتها.
وبقي ما تردد عن احتمال زواج قريب لاليسا من رجل الأعمال الليبي طارق ختوني دون ان يصدر نفي أو تأكيد مباشر من اليسا حول صحة الخبر. وكانت اليسا قد عبرت في مقابلتها الاخيرة في مجلة «سيدتي» عن مدى انفتاحها وتطلعها الى الزواج من دون أن تحدد أو تشير الى وجود علاقة جدية في حياتها.