في بولندا هناك منجم للملح بدأ حفره في القرن الثالث عشر الميلادي واستمر العمل فيه إلى العام الماضي،. من كان يظن أن المناجم يمكن أن تكون أماكن جميلة؟ لكنه الآن أصبح مزاراً سياحياً
عمق المنجم يصل إلى 300 متر، نعم ليس بمقدار عمق منجم جنوب إفريقيا، لكن طوله يصل إلى 300 كيلومتر ومن هذه الكيلومترات هناك 3.5 كيلومتر مخصصة للسياح، تحوي هذه المسافة على قاعات كل شيء فيها مشكل من الصخر الملحي! الأرض، السقف، التماثيل واللوحات وحتى الثريات! المنجم يحوي متحفاً عن الملح وبحيرة وكنيسة.
كان بعض عمال المنجم يعملون على هذه القاعات في أوقات راحتهم وبعد سنوات من العمل تشكلت هذه القاعات وأصبحت اليوم موقع تراث عالمي بحسب تصنيف منظمة اليونيسكو.
عمق المنجم يصل إلى 300 متر، نعم ليس بمقدار عمق منجم جنوب إفريقيا، لكن طوله يصل إلى 300 كيلومتر ومن هذه الكيلومترات هناك 3.5 كيلومتر مخصصة للسياح، تحوي هذه المسافة على قاعات كل شيء فيها مشكل من الصخر الملحي! الأرض، السقف، التماثيل واللوحات وحتى الثريات! المنجم يحوي متحفاً عن الملح وبحيرة وكنيسة.
كان بعض عمال المنجم يعملون على هذه القاعات في أوقات راحتهم وبعد سنوات من العمل تشكلت هذه القاعات وأصبحت اليوم موقع تراث عالمي بحسب تصنيف منظمة اليونيسكو.