بسبب انفلونزا الخنازير قرر مجلس الوزراء المصري في اجتماع طارئ اليوم الاربعاء وقف اصدار اي حجوزات جديدة للسفر لاداء العمرة وذلك بالاضافة الى تحديد سن 25 - 65 عاما لمن سبق ان استخرج تصريح باداء مناسك العمرة قبل يوم الاربعاء 12 اغسطس 2009 .
ذلك يعني انه من الان ولاجل غير مسمى لن يستطيع اي مصري حجز سفر لاداء العمرة، كما يعني ان كل من هم دون 25 عاما او اكبر من 65 عاما وقد حجزوا سفرهم بالفعل سيتم تاجيل سفرهم هذا.
ياتي هذا القرار بعد صدور احصاءات ان 80 مصاب من بين اجمالي 402 مصري مصاب بانفلونزا الخنازير قد اتوا لمصر من المملكة العربية السعودية.
كما تم منع الفئة العمرية ما بين 12 - 25 عاما نظرا لانهم الشريحة العمرية الاكثر تضررا واصابة بمرض النفلونزا الخنازير.
وقد صرح الدكتور عبد الرحمن شاهين المتحدث باسم وزارة الصحة بأن أمراض الجهاز التنفسى والقلب والفشل الكبدى والكلوى والسمنة المفرطة سيتم منعهم نهائيا من أداء العمرة والحج، اما بالنسبة لمرضى ارتفاع ضغط الدم والسكر وليس لديهم أية مضاعفات فسوف يستطيعون أداء العمرة والحج.
كما تم الاعلان ان هذا القرار سار طوال فترة الوباء وتواجد المرض في مصر، وذلك حرصا على سلامة المواطنين في مصر وفي الخارج من انتقال الفيروس وذلك حسب توصيات منظمة الصحة العالمية.
ومن تداعيات هذا القرار اكدت معظم شركات السياحة التي قام المعتمرين بالحجز فيها انهم لن يستطيعوا رد اكثر من 25% من قيمة الحجوزات نظرا لدفع تكاليف حجز الفنادق والتنقلات هناك بالسعودية، في خسارة اجمالية قدرت بنحو مليار جنيه دفعها ما يقرب من 150 الف معتمر كانوا قد عقدوا العزم على اداء مناسك العمرة خلال شهر رمضان المبارك.
ذلك يعني انه من الان ولاجل غير مسمى لن يستطيع اي مصري حجز سفر لاداء العمرة، كما يعني ان كل من هم دون 25 عاما او اكبر من 65 عاما وقد حجزوا سفرهم بالفعل سيتم تاجيل سفرهم هذا.
ياتي هذا القرار بعد صدور احصاءات ان 80 مصاب من بين اجمالي 402 مصري مصاب بانفلونزا الخنازير قد اتوا لمصر من المملكة العربية السعودية.
كما تم منع الفئة العمرية ما بين 12 - 25 عاما نظرا لانهم الشريحة العمرية الاكثر تضررا واصابة بمرض النفلونزا الخنازير.
وقد صرح الدكتور عبد الرحمن شاهين المتحدث باسم وزارة الصحة بأن أمراض الجهاز التنفسى والقلب والفشل الكبدى والكلوى والسمنة المفرطة سيتم منعهم نهائيا من أداء العمرة والحج، اما بالنسبة لمرضى ارتفاع ضغط الدم والسكر وليس لديهم أية مضاعفات فسوف يستطيعون أداء العمرة والحج.
كما تم الاعلان ان هذا القرار سار طوال فترة الوباء وتواجد المرض في مصر، وذلك حرصا على سلامة المواطنين في مصر وفي الخارج من انتقال الفيروس وذلك حسب توصيات منظمة الصحة العالمية.
ومن تداعيات هذا القرار اكدت معظم شركات السياحة التي قام المعتمرين بالحجز فيها انهم لن يستطيعوا رد اكثر من 25% من قيمة الحجوزات نظرا لدفع تكاليف حجز الفنادق والتنقلات هناك بالسعودية، في خسارة اجمالية قدرت بنحو مليار جنيه دفعها ما يقرب من 150 الف معتمر كانوا قد عقدوا العزم على اداء مناسك العمرة خلال شهر رمضان المبارك.