يبدو أنها حرب جديدة على المسلمين والاسلام ، او موجة عنصرية جديدة تمتد من المانيا حيث قتلت مروة وسط المتفرجين فى محكمة ألمانية الى أمريكا حيث أحرق متطرفون امام مسجد حياً فى بيته ...

استعرض برنامج القاهرة اليوم ما جرى وعلق عمرو اديب قائلاً :
أحد الائمة فى الولايات المتحدة الامريكية دخلوا ولعوا فى الامام وفي بيته كله ...ليه ؟!!
المجلس الاسلامى قال أن الامام على محمد ذهب يوم السبت الى منزله وجد اقذر العبارات على الحيطة ، والراجل ماقالش حاجة وكان بينضف هذه العبارات القذرة ،دخلوا وحرقوه

الراجل ده عمل لكم ايه ده لابيغتصب ستات ولا بيبيع مخدرات ليه الكراهية دى واحنا عملنالهم ايه ، انتوا مش واخدين لبالكم انتوا اللى محتليننا
الراجل تعرض لمضايقات فى مدينة اخرى فانتقل الى بيته الحالى .
قال هادى ابن الامام المتوفى : كان ابى شخصا ينشر السلام بين سكان المنطقة
السنة اللى فاتت حاخام وقع من على السلم فى فندق امريكى ورجله اتكسرت ، ولو تعرفوا اليهود عملوا ايه للحاخام ده ، وازاى لما رجله اتكسرت ابتسم وازاى كان الحاخام بطل ...
احنا الناس اللى بيجرالها الكلام ده بنعمل لهم ايه ..؟


التسميات: