قلق شديد يسيطر علي المسئولين الايرانيين وكل المؤسسات بايران من مخاوف بسبب انتشار ظاهرة عبادة الشيطان بين صفوف الشباب الايراني في الآونة الاخيرة.. فقد اشارت احصائيات عن توقيف نشاط أكثر من ٠٧ فرقة من عبدة الشيطان.. في الوقت الذي أكدت فيه وسائل الاعلام الايرانية ان الرقم الحقيقي ربما يكون أكثر بكثير من هذه الفرق.. وعدد المنتسبين الي هذه الجماعات يفوق ٤ آلاف شاب وفتاة!
ومايزيد من قلق المسئولين الايرانيين.. انه رغم المداهمات التي تتعرض لها هذه الفرق من قبل الشرطة الايرانية.. إلا أنها تنجح في توسيع نشاطها وضم مئات الشباب اليها.. وتشترط للانضمام إليها شرب المخدرات من كوكايين وهيروين وحشيش.. واقامة حفلات تتسم بالعري والاستماع إلي فرق موسيقية غربية تشجع علي الانحراف الاخلاقي!
وقد وصلت هذه الفرق من عبدة الشيطان الي طلبة الجامعات.. وقد تجاوز عدد الاصدارات السرية التي تروج لعبادة الشيطان أكثر من ٠٠٢ كتاب.. الامر الذي أثار خوف الآباء الايرانيين وتساؤلاتهم عن كيفية حماية أبنائهم من هذا الخطر!
ومايزيد من قلق المسئولين الايرانيين.. انه رغم المداهمات التي تتعرض لها هذه الفرق من قبل الشرطة الايرانية.. إلا أنها تنجح في توسيع نشاطها وضم مئات الشباب اليها.. وتشترط للانضمام إليها شرب المخدرات من كوكايين وهيروين وحشيش.. واقامة حفلات تتسم بالعري والاستماع إلي فرق موسيقية غربية تشجع علي الانحراف الاخلاقي!
وقد وصلت هذه الفرق من عبدة الشيطان الي طلبة الجامعات.. وقد تجاوز عدد الاصدارات السرية التي تروج لعبادة الشيطان أكثر من ٠٠٢ كتاب.. الامر الذي أثار خوف الآباء الايرانيين وتساؤلاتهم عن كيفية حماية أبنائهم من هذا الخطر!